اتهمت أنطوانيت شاهين في التسعينات من القرن العشرين بجريمتين لم لكن لها أدنى علاقة بهما، وسجنت وعذبت وتعلّمت الحياة من جديد بعد تبرئتها. وتروي في هذا الكتاب تجربتها الذاتية بصفاءٍ قلّ نظيره.